حقيقة ما نشر عن مديرة جريدة المغرب الجديد في موقع مجموعة الانباء واختراق الموقع…

المغرب الجديد :

تعرض موقع الانباء لاختراق من طرف “هكر”،و بذلك تم وضع مقال يفيد انتهاء مهامي كمديرة جهوية لمجموعة جرائد الأنباء التي انتمي اليها ومديرة ومسؤولة عن جريدة المغرب الجديد.حيث تم نسبت إلي الكثير من التهم التي تمسني شخصيا وتمس شرف مهنة الصحافة،حيث ان امر الاختراق صدر فيه توضيح من طرف إدارة المجموعة وتقول نفيا قاطعا ما نسب إلي,وتم التاكيد على انني باقية في موقعي  لهذا المجموعة المحترمة.فانني اعلن لكل متتبعي الجريدة وقرائي الاعزاء واوفياء هذه الجريدة،انني باقية في مكاني وفية صادقة فيما انقل واكتب براس مرفوع مهمة عالية،وبضمير وموضوعية وشفافية،لا نخاف في ذلك لومة لائم،مؤكدة كذلك ان هذه الاساليب الرخيصة والوسخة والقذرة لن ترهبني،ولن تثنيني عن ممارسة هذه المهنة التي اتنفسها،واعشقها حد الجنون.شاكرة كل  من اتصل بي للتضامن حول ما تعرضت له من هجوم وتشهير استهدفني لاسباب يعرف من وراءها حقيقة الامر ونواياه.مجددة شكري و اعتزازي بزملائي في مجموعة الانباء على الدعم والمساندة وكل اصدقائي وزملائي ذاخل الوطن وخارجه.
كما اعلن انني متشبتة بفتح بحث قضائي عميق من شانه ان يكشف حقيقة الامر واضحة امام الراي العام،حتى يرد الي اعتباري نتيجة ما حصل ضدي وصدر في حقي ظلما وعدوانا.
فيما يلي توضيح مجموعة الانباء.
قام ناشطون “هكر” باختراق الموقع الإلكتروني لموقع ” الأنــــباء”.

ووضع مخترقو الموقع بلاغ يتعلق بمراسلة مجموعة جرائد الأنــــباء بجهة مراكش، ولم تتبن أي جهة اختراق الموقع، الذي عاد إلى العمل مجددا بعد تمكنه من استعادة خوادمه المخترقة. وعليه فادارة المجموعة تؤكد لقرائها الاعزاء ومتتبعيها أن السيدة المراسلة توجد في وضعية قانونية كمراسلة للمجموعة في مدينة إبن جرير.
وتجدر الاشارة ان المجموعة لازالت تعتمد السيدة المراسلة كممثل للمجموعة لتغطية الأحداث وكافة الأنشطة المحلية.